الحد من التسلح البحري واثره في العلاقات الامريكية الاوربية (1929-1930م)

المؤلفون

  • Ali Hashim Jabbar Prof.Dr. Mohammed Hashim Khoeetr

DOI:

https://doi.org/10.47831/mjh.v1iخاص/%20الجزء%20الأول.113

الملخص

ما انفك سباق التسلح يمثل تهديداً للسلم والامن العالميين، والعلاقات الدولية، واقتصاد كل دولة تدخل ضمن هذا السباق، الذي كان احد اسباب اندلاع الحرب العالمية الاولى (1914-1918) سابقاً، لذا دخلت القوى البحرية الكبرى خلال سنتي (1929-1930) في مفاوضات للحد من التسلح، لان الاصرار على الاستمرار في سباق التسلح يعني تقويض العلاقات الدولية والدخول بحرب عالمية اخرى، وهذا ما كانت لا ترغب به القوى الكبرى التي اكتوت بنار الحرب العالمية الاولى ولا زالت تعاني من اثارها، فضلاً عن التكاليف الباهظة لعملية التسلح التي اثرت على المستوى الاقتصادي للدول، خصوصاً بعد قيام الازمة الاقتصادية العالمية في 1929، وقد شهدت هذه المفاوضات تأرجحاً في العلاقات الامريكية الاوربية، وتوجت في نهاية المطاف بعقد معاهدة لندن للحد من التسلح البحري 1930.

الكلمات المفتاحية: الولايات المتحدة، الدول الاوربية، التسلح، هوفر، ستيمسون.

الملفات الإضافية

منشور

2023-09-01 — تم تحديثه في 2023-09-02

النسخ