حقيقـة ورود (أو) بمعنـى (الواو) دراسـةٌ فـي ضـوءِ كتاب الإنصـاف لأبي البركات الأنباريّ

المؤلفون

  • م.د. محمّد علي عبد الله العنبكي

DOI:

https://doi.org/10.47831/mjh.v2i3.357

الكلمات المفتاحية:

الحقيقة، الإنصاف، معنى الواو

الملخص

يدرس هذا البحث الموسوم ((حقيقة ورود (أو) بمعنى (الواو) دراسةٌ في ضوء كتاب الإنصاف لأبي البركات الأنباريّ)) أحد الموضوعات المهمة في النّحو العربيّ التي ازدهرت فيها آراء النُّحاة والّلغويين والمفسِّرين طِبقاً لما يمليه المعيار النَّحوي والمذهب المدرسيّ والسّياق اللغوي لهذا الحرف،مقتنعين أنَّ كثيراً من الشَّواهد الشِّعرية والقرآنية كانت شاهداً واضحاً على ورود (أو) بمعنى (الواو). رغبةً في الوقوف عند مصدرٍ مهم ذلك هو كتاب (الإنصاف في مسائل الخلاف بين النحويين: البصريين، والكوفيين).

ونحاول الوقوف على مسألة من المسائل التي أوردها الأنباريّ في ضمن مسائل الخلاف وهي المسألة (67). وذلك بمحاور بحثية تضمَّنت: هل تأتي (أو) بمعنى (الواو) ؟ عرضٌ ودراسةٌ بين الفريقين، وأدلَّة الكوفيين والبصريين في المسألة، وردود الأنباريّ ورأيه فيها،ثمّ هل ورود (أو) بمعنى ( الواو) محلَّ اتفاقٍ بين الكوفيين؟ أم هل هنالك مَنْ خالف هذا التوجه والرأي فيها،وكلّ هذا وذاك كان لا بدّ من تضمين البحث بشواهد قرآنية تحمل دلالات ورود (أو) بمعنى (الواو). تسبقها مقدّمة وتقفوها خاتمة بأهم النتائج التي توصل إليها البحث ، يتلوها ثَبَتٌ بالمصادر والمراجع . 

الملفات الإضافية

منشور

2024-07-16