الملك فيصل الثاني ودوره الاجتماعي في العراق (1953-1958)

المؤلفون

  • آية محمد علي أ.د.اخلاص لفته حريز

DOI:

https://doi.org/10.47831/mjh.v3i1.676

الكلمات المفتاحية:

فيصل الثاني، اجتماعي، زيارات، عرائض

الملخص

أهتمت العائلة المالكة العراقية بالجانب الاجتماعي، وقامت بالعديد من الأعمال والنشاطات بذلك الخصوص، فكان الملك فيصل الأول والملك غازي والملكة عالية وأميرات العائلة المالكة قد أولو ذلك أهتماماً واضحاً، اذ خصصوا إعانات شهرية لبعض العوائل الفقيرة لمساعدتهم على عسر العيش، فضلاً عن قيامهمم بحملات إكساء ألعديد من الاطفال المحتاجين، ورعايتهم للحفلات والمهرجانات والأسواق الخيرية لجمع مبالغاً ماليةٌ يكون ريعها في مساعدة الفقراء والمحتاجين، وتقديم ما يمكن تقديمة لهم سواء بالجهد أو بالمال. ولم يكن الملك فيصل الثاني أقل حماساً من افراد العائلة المالكة في دوره الاجتماعي ولاسيما مساعدة الفقراء، إذ لم يترك فرصة إلا وأغتنمها لمعاونتهم والترفيه عنهم، منذ كان طفلاً صغيراً واستمر حتى بعد تسنمه مهامه الدستورية عام 1953، سواء كان بالتبرعات المالية، وزيارات الميدانية والاطلاع على أحوال الشعب، فضلاً عن دعمه للجمعيات والمؤسسات الخيرية

الملفات الإضافية

منشور

2025-01-13 — تم تحديثه في 2025-01-21

النسخ